الثلاثاء، 18 أبريل 2023

مساجد الأعظمية (مسجد سبع أبكار) .

 




صور مسجد سبع ابكار بعد صلاة العصر من يوم 26 رمضان1444هـ


 صلاة العشاء


مسجد سبع ابكار في صلاة التراويح ليلة 27 رمضان






مساجد الأعظمية (مسجد سبع أبكار)

الصور : 1-2-3؛ بعد عصر البارحة. 4 ؛ صلاة العشاء. 5 ؛ إنتهاء صلاة العشاء. 6 ؛ صلاة التراويح. 7 ؛ صلاة التسابيح. 8 ؛ لوحة المسجد الخارجية. في يوم الإثنين 26 رمضان 1444ھ - م17 /4/ 2023

المقال: يقول عنه الشيخ هاشم الأعظمي في تاريخه:- جامع جميل الهندسة، متين البناء، تجلت فيه آثار الهندسة الإسلامية. صاحبه؛ هو الفاضل الحاج محمد طه، أصله من عشيرة (البو مفرج) متقاعد، يسكن الأعظمية (سبع أبكار) وسميت المحلة بذلك، نسبة الى الكرد المؤلف من. عدة بكرات، التي يستخرج ماء البئر بواسطتها، إذ يتركب حبل الدلو عليها، فيتيسر السحب بواسطتها. يقع المسجد في الأعظمية، محلة راغبة خاتون (صليخ - سبع أبكار) ومساحته تساوي (1000م٢) تقريباً، مع أوقافه، وأرض الجامع هذه، أعطيت له من قبل متصرفية لواء بغداد، وبسبب سعي العلامة، أستاذنا الحاج نجم الدين الواعظ. وقف له مشكوراً، دارين وستة دكاكين، ودكان (مقهى) وكلها ملاصقة للجامع. وبعد إفتتاحه في أول رمضان عام 1385ھـ، تعهدت وظيفة الإمامة الى السيد شاكر، والخطبة يقوم بها بعض رجال الدين متبرعين الى أن يتم تعيين خطيب له (إ..ھ) 
 يقول هاشم الدباغ في كتابهِ الأعظمية والأعظميون:- مسجد سبع أبكار  يقع في الصليخ - سبع أبكار. بني عام  1385ھ /1965م (إ.ھ) 
 وذكره المؤرخ وليد الأعظمي في تاريخ الأعظمية بمايلي:- يقع هذا المسجد في محلة السبع أبكار - الصليخ أنشأه الحاج محمد طه المفرجي سنة 1965م، وكان المقريء الحاج شاكر العزاوي يؤم المصلين فيه، وتقام الجمعة في هذا الجامع (إ.ھ) 
 الجامع مكون من طابقين،  مزدحم بالمصلين، من الرجال والنساء، فهو في منطقة شعبية (سوگ السمچه) أو شارع خط رقم 5 (حيث كانت المنطقة آخر محطة على پاص رقم 5، نهاية هذا الشارع). وهنالك إختلاف بين إجماع المؤرخون الثلاثة أعلاه ؛ حول (إفتتاح أو بناء أو إنشاء) الجامع في عام 1965م . وبين لوحة  باب الجامع ، التي كتب عليها - أسس سنة 1962م.






ليست هناك تعليقات:

أحدث مقال

[بعد ثلاثة عقود على وفاته] ماذا عن عوسي الضاحك أبدا ؟

  [بعد ثلاثة عقود على وفاته] ماذا عن عوسي الضاحك أبدا ؟ الصورة : عوسي الأعظمي على إحدى الصحف الإنگليزية ، منتصف الأربعينات . المقال : جاسم م...