يقول وليد الأعظمي.. لقد ذهب الذين قتلوا البنا تلاحقهم اللعنات، أما الإمام.. وأما دعوته فإنها بقيت، وأما ذكره فإنه لا يزال عطرا، بل إن عطره ينتشر ويزداد انتشارا:
ظنوا بقتلك تنطفي أنوارنا *** ويعود عهد الظلم والخسران
هيهات نور الله لا يطفيه كيـد*** عصابة حمقى من الصبيان
سيعود عصر النور رغم أنوفهم *** ويخيب كل منافق خوّان
جمع واعداد : خالد عوسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق